نانسي عجرم: ’الثلاثينيات أجمل فترات حياتها‘

إحتفلت نانسي عجرم قبل أيام بعيد ميلادها الـ 33 وسط عائلتها وصديقاتها، ولكن لو عدنا قليلاً الى الوراء هل إزدادت المغنية جمالاً حالياً؟

تعدّ نانسي عجرم من النجمات اللواتي بدّلن كثيراً في شكلهن الخارجي عبر التعديلات التي أجرتها على جمالها. إليك بعض التفاصيل:
يجمع غالبية محبي نانسي عجرم بأنها حالياً تمرّ بأجمل فترة. فهي تعرف اليوم الستايل الذي يليق بها، وتعتمد على مكياج معين من دون أي تغيرات. أما في السنوات السابقة، فلم تكن نانسي “أيقونة” جمال، بل أجرت تعديلات في ملامحها وتحولت لنجمة شهيرة.
منذ سنوات، يرافق فادي قطايا اطلالات نانسي، واستطاع أن يوجد لها لوكاً مميزاً. ذلك المكياج يقوم على الالوان الهادئة والناعمة على غرار مشتقات الزهري والباج، وصولاً الى الرموش الكثيفة والسحنة الفاتحة.
تعتبر فترة الثلاثينيات من عمر صاحبة “آه ونص” من أكثر الفترات تألقاً، فهي حققت شهرة واسعة خلال سنوات ولا يزال أمامها مستقبل باهر.
تنوّع نانسي بإطلالاتها فهي ترتدي من مصممين لبنانيين منهم جورج حبيقة وزهير مراد وايلي صعب. كذلك تطل بالماركات العالمية، لكنها لا تخرج عن خطها الانيق والبسيط.
نانسي أم لإبنتين، وتركز في مقابلاتها الاعلامية أنها تحرص أن تعطي ابنتيها حقهما في قضاء أكثر وقت معهما.
أجرت نانسي عمليات تجميل عدّة لأنفها، كذلك كبرت شفافها ونفخت خدودها. هذا الامر يجده البعض مبالغاً فيه، لكن أعمالها الفنية قربتها من الناس وجعلتها محط أنظار.