*أطلقت جائزة “منف” للآداب العربية الدورة الخامسة في الأول من يناير 2022 واغلقت أبواب استقبال الأعمال في الأول من مايو 2022 لتعلن إدارة الجائزة في بيان رسمي لها على صفحتها على منصة الفيس بوك، أن عدد الأعمال المقبولة (95) عمل في ست فروع أدبية وهم كالتالي: النص المسرحي، الرواية، المجموعة القصصية، شعر العامية، شعر الفصحى، خواطر نثرية.
اعلنت الجائزة أسماء الفائزين في شهر ديسمبر 2022 وكان عدد الفائزين اثنى عشر كاتب وكاتبة من مختلف أقطار الوطن العربي وهم كالتالي:
- في باب الرواية (ثلاثة فائزين) وهم:
- رواية “أطفال الليل” الفائزة بالمركز الأول، للكاتب المصري محمد أحمد حسين.
- رواية “الهاوية” الفائزة بالمركز الثاني، للكاتب العراقي داود الشويلي.
- رواية “بنات إيزيس” الفائزة بالمركز الثالث، للكاتبة المصرية حنان محمد فولي.
- في باب المجموعة القصصية (ثلاثة فائزين) وهم:
- قصص “النخيل لا يعرف الانحناء” الفائزة بالمركز الأول، للكاتب المصري محمد عباس علي داود.
- قصص “مع الإعتذار للجمهور” الفائزة بالمركز الثاني، للكاتبة الفلسطينية ميسون أسدي.
- قصص “متاهات الخوف” الفائزة بالمركز الثاني، للكاتبة المصرية عزة مصطفى عبد العال.
- في باب النص المسرحي (ثلاثة فائزين) وهم:
- مسرحية “المجنون” الفائزة بالمركز الأول، للكاتب المصري أحمد حنفي.
- مسرحية “مذبحة” الفائزة بالمركز الثاني، للكاتب المصري حسام قنديل.
- مسرحية “البعد الآخر للضوء” الفائزة بالمركز الثالث، للكاتب العراقي سعدي عبد الكريم.
- في باب ديوان شعر الفصحى (ثلاثة فائزين) وهم:
- ديوان “تراتيل في محراب القافية” الفائز بالمركز الأول، للشاعر السوري أنس فريد الأسود.
- ديوان “على حبل غسيل لا يقود إلى العرش” الفائز بالمركز الثاني، للكاتب اليمني محمد ناصر السعيدي.
- ديوان “عيناكِ صومعة الحنين” الفائز بالمركز الثالث، للشاعر المصري إبراهيم حسّان.
وسيتم طباعة الأعمال الفائزة ورقياً من الراعي الرئيسي للجائزة وهي “دار حروف منثورة” للنشر والتوزيع، وأيضًا نشر الأعمال رقميًا على أشهر منصات البيع الرقمية العالمية.
عن الجائزة
انطلقت فكرة جائزة “منف” من مصر في مايو 2017 على يد الكاتب المصري مروان محمد عبده. والآن تبنت دار “حروف منثورة” للنشر والتوزيع هذه الجائزة وأصبحت إحدى مشاريعها الثقافية المتعددة.
جائزة “منف” للآداب العربية تطمح لأن تصبح من أهمّ الجوائز الأدبية في العالم العربي. وتهدف الجائزة إلى مكافأة الموهوبين في الأدب العربي المعاصر من خلال رفع مستوى الإقبال على قراءة الأعمال الأدبية الفائزة بالإضافة إلى الجائزة السنوية للأعمال الفائزة، وستقوم الجائزة بعقد مبادرات ثقافية أخرى للكتّاب الموهوبين المبتدئين. وهي جائزة سنوية تُمنح للأعمال الأدبية التي تعتبرها لجنة التحكيم أفضل أعمال أدبية عربية من كل عام. وتتميز الجائزة بالحيادية والشفافية حيث لا تقوم لجنة التحكيم بترشيح الأعمال من تلقاء نفسها. ويشار إلى أن جميع العاملين على الجائزة يقدمون خدماتهم تطوعاً بدون مقابل وذلك من أجل خدمة الثقافة العربية عامة والتشجيع على الأدب العربي الجيد، وذلك بهدف فتح آفاق جديدة لتحفيز الكتّاب العرب لبذل المزيد من العطاء ورفع جودة العمل المنشور، وأيضاً لإرشاد القارئ العربي لأفضل الأعمال الأدبية كل عام.