بيان صادر عن المتحدث باسم شرطة اسرائيل للإعلام العربي-لواء الساحل: سمح للنشر- نشاط لوكيل سري الذي قامت بتشغيله الوحدة المركزية ...
أكمل القراءة »أرشيف الكاتب: admin
عضو الوفد الروسي: تقدم جدي في المفاوضات مع أوكرانيا في المجالين العسكري والإنساني
أكد ليونيد سلوتسكي، رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما الروسي، تحقيق تقدم جدي في المفاوضات مع أوكرانيا تحديدا في المجالين ...
أكمل القراءة »“طيور المساء” رواية جديدة للكاتبة الفلسطينية اسمهان خلايلة
كتب: شاكر فريد حسن صدرت حديثًا عن دار الهدى في كفر قرع رواية “طيور المساء” للكاتبة الفلسطينية اسمهان علي خلايلة، ...
أكمل القراءة »سأشتكيكَ يا آذار حتّى إن اعتذرتَ… بقلم: سهير شحادة
سأشتَكيكَ يا آذار حتّى إن اعتذرتَ… سأنفض الغبار عن ذاكرتي حتّى لا أنسى يوم وقع نجم أمِّي في حضني. في ...
أكمل القراءة »يركا: مصرع رجل وزوجته جراء حريق في منزلهما
لقي صباح اليوم زوج مسنين من قرية يركا مصرعهما جراء حريق داخل منزل من طابقين حيث وصلت الى المكان طواقم ...
أكمل القراءة »الناصرة تستضيف لقاء مُثّرٍ ومميز لجمعية تطوير المكتبات في المجتمع العربي
في أجواء حميميّة ورغم أنف البرد القارس، احتضنت مؤخرا الناصرة أعضاء جمعية تطوير المكتبات في المجتمع العربي بلقاء مثّرِ ومميز، ...
أكمل القراءة »الفريق السخنيني بالطريق الواثق إلى أوروبا.
هنالك الكثير من الأبطال ولكن البطل الأول المثابر صاحب الإرادة الصلبة هو رئيس الادارة العزيز محمد أبو يونس، الذي يرفع ...
أكمل القراءة »صالون هدى.. فيلم آخر يخدم الاحتلال
كتب شاكر فريد حسن: أثار المخرج الفلسطيني هاني أبو اسعد الجدل من جديد، بعد تداول مقاطع من فيلمه الجديد “صالون ...
أكمل القراءة »مسؤول أوكراني: ما يفعله بينيت ليس اكثر من ان يريدنا أن نستسلم لروسيا
هاجم مسؤول كبير في الحكومة الأوكرانية امس الجمعة، رئيس الحكومة الإسرائيلية نفتالي بينيت بشدة بسبب جهوده العلنية للتوسط بين روسيا ...
أكمل القراءة »د.حسن المصلوحي: روز الياسمين، بنت الشوق والحنين الموشوم على الجبين
قراءة في ديوان “أشواق تشرين” للشاعرة الفلسطينية: د. روز اليوسف شعبان. “أشواق تشرين“، ديوان من الأشعار الممزوجة بأسلوب نثري فريد، وكأنها جدائل شعر ذهبيّة ضفّرتها يد من حرير، وأطلقتها لنسمات الريح العابرة من بعيد. لست أدري أي مدخل سأتخذه في قراءتي لهذا الديوان، لكني سأتّبع ما انطبع في نفسي وأنا أرى أزهار الحبّ تنبت في فؤادي بين قصيدة وأخرى. وإذا كان جبران خليل جبران قد اعتبر الشعراء أبناء الكآبة، فأنا رأٌيت فًي روز اليوسف في ديوانها هذا بنت الشوق الممشوق على طول الطريق، من ههنا إلى هنالك حيث المنفى وحيث الحنين. تيمة الحنين أضفت على الديوان سحرا كبيرا، حنين تارة للحبيب وتارة أخرى للوطن، وربما كانا حنينا واحدا يكون فيه الوطن هو الحبيب أو الحبيب هو الوطن، ليغدو الوطن حبا والحب وطنا بلا أشواك ولا أسلاك ولا أعداء، يحاربون شواهد الزمن بأفواه تفوح منها رائحة العفن! لله درّك يا روز كيف جعلت الحبّ صهوة جواد عطّاف وخنجرا في خاصرة البغاة! وكم كانت شاعرتنا موفقة في الانطلاق من قصيدة “أتوق إليك“، ليفصح الحنين عن نفسه كحالة وجدانيّة تستدرّ المكنون ليفصح عن مخزون الذات الشاعريّة المرهفة من حبّ طافح، كما تطفح أغداق الساهرين وقلوبهم بحكايات مضت وروايات طواها النسيان. إنه ديوان يشاكس الذاكرة ويرفض أن تلقى الأحداث والأشخاص بل وحتى الأشياء في فجوات النسيان، التقاط راق لكل ما يحفظ للذات حياتها وهًي تعيش حياة البعاد، فإن أرهقتنا المسافات، ماذا يتبقّى لنا غير الذكريات! والذكريات في الديوان ليست سوداء مدلهمة، لقد كانت شهيّة بهيّة فيها السنديان والزعتر والأقاحي و العنبر… ولكم عجبت من كمّ الجمال الذي يحويه هذا الديوان الجميل… نبدأ بالشوق لنتساءل عن أٌيائل تأتي في المساء، تحمل هدايا الحبيب كغيمة شاردة تهدي المطر لأرض كواها الهجر والعجز والسهر. وتحكي لنا قصة الحبيب الذي عرفته فأزهرت إذاك الحياة في قلبها، وكأنها تقيم كرنفالا تهدي فيه الأرض أبناءها للحب، فتتفتح الورود وتنشر عطرها، تبتسم السماء ويروق المزاج… ليصبح الحب خليل المدامة، وكأنه سكر وارتقاء من المجسد الناقص إلى المجرد الكامل، فنرى أفروديت ورفٌيقتيها فينوس وعشتار يعلنّ أن الحب هو الكمال الذي لا ينقصك معه شيء. لتلوح لنا القصيدة التي تحمل عنوان الديوان “أشواق تشرين“، فنتساءل: لماذا لا يتأجّج الشوق إلا في تشرين، تشرين تشرين الخريف الذي يعصف بوريقات الأشجار مثلما يعصف بالأحاسيس والعواطف الكامنة، لتهيج وتصرخ في وجه الكون بأني “أشتاق إليه، أي والله أشتاق إليه،“حتى الفضاء يشتاق إليه، وتأبى الريح والغيم إلا أن يحملا أشواق ليلى المقفرة التي شاخت حنينا وصمتا إليه، لعل المطر يقطر حبا، في تشرين تنتفض ليلى لتُسمع الكون بأن ثمة حبيب بعيد، وقلب أرهقه الشوق، وعين بعد الدمع العقيم تصر على أن تكتحل بألق الحب في مقلتي المحبوب، مثلما تثور الأرض على اليباس؛ لتطالب الله بجود يكسوها بحلة الربيع التي تليق بها. الحكايات في الديوان” خضراء” يصبح فيها الحبيب قمرا، ويصبح الوصول إليه ضرورة حتى وإن اضطرت ليلى؛ لتتسلق ضفائر شعرها إليه هناك حيث يطٌيب المقام… لذلك أعلنتها الشاعرة داخل الديوان مدوية “لن أرحل“، لن ترحل لأنها ترتبط بالأرض وبالحبيب، ومن غير امرأة تراقص الأرض وهي تتأمل صورة حبيبها تعلمنا بالإصرار على الحضور معنى الوفاء ومعنى الصمود. ولأنها لا تمتلك حيلة تحاكم السفر والتيه والضياع وتقر بأن السفر ميلاد جديد، حياة لم تنسيها حواراتها مع قرة العين وهي تخبره بأنها تحبه أكثر. ومثلما تتذكر الحب تتذمر من أحباب هجروها، ورغم الهجر تعتد بنفسها فتلبس تاج ليلى؛ لتغدو قصيدة ترنو بعينيها للفجر القادم من بعيد، وتحلو الحكايات ليلا، في الليل حيث لقاء الأحبة وعناق الأشواق على أسرّة الذكريات… لتتذكر الحبيب وتتغزل فيه غزلا عذريا، وتحتفي بحبهما وكأن لحظات الذكريات تلك “عناقيد من حنين” وطوق من ياسمين. في الديوان تحضر تيمة الانتظار كتيمة محايثة للشوق، وكأن المشتاق منذور للانتظار ! فتعاتب الزمن المستعجل بأن يمهلها قليلا، تحاسب الأرض الزمن الأرعن، فتنشد الشاعرة على نغم تميم البرغوثي في خالدته “في القدس :””أتراها ضاقت علينا وحدنا، يا كاتب التاريخ ماذا جد فاستثنيتها“، وفي قصيدتها “أنا و أنت” نرى الشاعرة وكأنها طفلة صغيرة تلاعب فارس أحلامها وتسافر بنا إلى عالم من البراءة والصفاء. تبكي الشاعرة بونا شاسعا بين اليوم والأمس، تبكي الجفاء الذي استقر بالقلوب، وترُش الوصال بلسما من حب الوطن الذي يبدأ أولا بعشقها السرمدي الأبدي لهذا الوطن، المغروس في أعماق قلبها، كما استقرت رجة الحب العذريّ في فؤادها لمحبوبها البعيد بعد الوطن، فتحتفي بحجارة الوادي وأهله وقصصهم الملهمة وتخاف أن يحدث لها ما حدث لبراقش، ولأن القصيدة تنفيس عما تهتم وتغتم به النفس من أسى وتعب وتيه تلتقط الشاعرة صورة ورقة تلعب بها.
أكمل القراءة »“البيت الدافئ” يحتفي بيوم المرأة العالمي ضمن لقاء ومحاضر للشيخ الدكتور رافع حلبي
احتفت مجموعة البيت الدافئ، الذي يلتقي تحت سقفه أرامل وسيدات من العائلات الثكلى في قريتي الدالية وعسفيا، بالثامن من اذار ...
أكمل القراءة »