تحت عنوان “طنة ورنة” شهدت مدرسة البقيعة الابتدائية (ب) فعالية، ممكن اعتبارها اسلوبا جديدا، من الفن الايقاعي، مخصصا لاجيال معينة من الصغار في المراحل الابتدائية، كونها مبنية على التركيز والاصغاء ويستعمل بها التلاميذ انفسهم آلات ايقاعية مثل الدربكة والطبلة وغيرها.
الهيئة التدريسية التي شارك كل منهم صفه، من الاول حتى السادس، لاحظوا اهتمام تلاميذهم وانجذابهم لهذه الفعالية، وذلك من خلال الاصغاء والمشاركة العملية مع الايقاع، في حين اكد الفنان مخول ان الايقاعات والاصطلاحات والاصوات الناتجة عن الآلات الموسيقية المختلفة تبعث على التركيز والاندماج والمتعة، بالإضافة الى كونها تنمي الفكر وتهذبه.