” العودة للجذور والطبيعة الخالصة ولثرات استعمال المواد الخام الطبيعية مواضيع سأتطرق لها في خضم معرض للصوابين ومحاضرة بعنوان ” الزيوت الاثرية قيمتها وثروتها ” في مقهى أبجور في حيفا”.
هذا ما قاله علاء خنيفس لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما وذلك بمناسبة حلول موسم الزيتون ومن اجل تعزيز مكانة الارض وتراثنا الاصيل ، حيث يفتتح مساء يوم السبت القادم الساعة 19:00، في مقهى أبجور في حيفا معرض صوابين وزيوت اثرية منها زيت اللبان ، المر ، الحبق ، الفاتشولي ، لمونية ، زيت النخيل ، يلنج يلنج ، الياسمين وخشب لصندل . افتتاح المعرض سيتم بوجود المعالج الطبيعي بمجال الطب البديل ، علاء خنيفس وصانع الصوابين الذي سيرافق الزائرين بالمعرض ليوافيهم بالشرح الملائم والهام لاختيار اي من الصوابين ملائمة لهم ولاحتياجاتهم.
كما وسيختتم المعرض بعد اسبوعين محاضرة قيمة تحمل بجعبتها مضامين عديدة هادفة ومعاني طيبة وكل هذا في ظل احتفال بلادنا بعيد الزيت والزيتون واحتفال قلوبنا بثمار وزيت الطبيعة. فقد اختار مقهى أبجور التحلي بالمعرض النادر والمميز الذي سيستخلص لب الارض بصفائه وخواصه على شكل هدية مكعبة ” صابون”.
وفي حديثنا مع المعالج الطبيعي ، علاء خنيفس ، اكد على اهمية المعرض واهمية المحاضرة التي جاءت بهدف التعرف على الزيوت الاثرية والأساسية مثل زيت السمسم واللوز والمشمش والقمح وغيرها وعن حجم الفائدة للإنسان من استعمالها الصحي والابتعاد عن الادوية المصنعة ، وتهدف المحاضرة والمعرض لتقديم الوعي والإرشاد في مجال العلاج الطبيعي كوننا نتحدث عن محاضرة ومعرض هادف يمكن للمشاركين التمتع والاستفاده منه.” اهمية لتعزيز المعرفة لدى ابنائنا “
من جهتها اكدت المربية حنين الياس القائمة والمشرفة على هذا العمل الثقافي والفني ، ” ان هنالك اهمية لتعزيز المعرفة لدى ابنائنا واهلنا عن مواضيع تزيدهم وعيا وتمنحهم فائدة ومعرفة، فتنظيم المعرض جاء في سياق وجودنا بموسم الزيت والزيتون ، وعليه نتحدث عن منتوجات صحية علاجية اثرية”.
واضافت : ” مهم لنا كقائمين التأكيد ان معرض صوابين وزيوت اثرية هو معرضا هادفا ويمكنه ان يعزز درجة الوعي في موضوع العلاج وتكمن فيه تواصل مع الطبيعة والارض وان لزيت الزيتون أهمية جمة خاصة حين يختلط مع زيوت أثرية التي استعملت على مر التاريخ للعلاجات والاستعمالات اليومية”.
كما وسيختتم المعرض بعد اسبوعين محاضرة قيمة تحمل بجعبتها مضامين عديدة هادفة ومعاني طيبة وكل هذا في ظل احتفال بلادنا بعيد الزيت والزيتون واحتفال قلوبنا بثمار وزيت الطبيعة. فقد اختار مقهى أبجور التحلي بالمعرض النادر والمميز الذي سيستخلص لب الارض بصفائه وخواصه على شكل هدية مكعبة ” صابون”.
وفي حديثنا مع المعالج الطبيعي ، علاء خنيفس ، اكد على اهمية المعرض واهمية المحاضرة التي جاءت بهدف التعرف على الزيوت الاثرية والأساسية مثل زيت السمسم واللوز والمشمش والقمح وغيرها وعن حجم الفائدة للإنسان من استعمالها الصحي والابتعاد عن الادوية المصنعة ، وتهدف المحاضرة والمعرض لتقديم الوعي والإرشاد في مجال العلاج الطبيعي كوننا نتحدث عن محاضرة ومعرض هادف يمكن للمشاركين التمتع والاستفاده منه.” اهمية لتعزيز المعرفة لدى ابنائنا “
من جهتها اكدت المربية حنين الياس القائمة والمشرفة على هذا العمل الثقافي والفني ، ” ان هنالك اهمية لتعزيز المعرفة لدى ابنائنا واهلنا عن مواضيع تزيدهم وعيا وتمنحهم فائدة ومعرفة، فتنظيم المعرض جاء في سياق وجودنا بموسم الزيت والزيتون ، وعليه نتحدث عن منتوجات صحية علاجية اثرية”.
واضافت : ” مهم لنا كقائمين التأكيد ان معرض صوابين وزيوت اثرية هو معرضا هادفا ويمكنه ان يعزز درجة الوعي في موضوع العلاج وتكمن فيه تواصل مع الطبيعة والارض وان لزيت الزيتون أهمية جمة خاصة حين يختلط مع زيوت أثرية التي استعملت على مر التاريخ للعلاجات والاستعمالات اليومية”.
بتصرف : موقع بانيت