رجح مقربون من النجمة الأميركية أنجيلينا جولي، أن يكون طموحها السياسي في تولي منصب دولي وراء طلاقها من زوجها براد بيت، حسب ما أوردت وسائل إعلام أميركية.
وذكر موقع “تي إم زد” عن مقربين من جولي أنها ستعي إلى تولي منصب أمين عام الأمم المتحدة، وأنها عينت مستشارين سياسيين لذلك، وهو الطموح الذي يعارضه زوجها بيت، الذي ضاق ذرعا من اهتمامها الكبير باللاجئين لدرجة قرارها اصطحاب أطفالهم إلى سوريا.
وتسلمت جولي منصب سفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة من عام 2001 إلى 2012. بالإضافة إلى مناصب أخرى تابعة للمنظمة ذاتها لاتزال تشغلها إلى الآن.
وتركز جولي اهتمامها الآن على اللجوء والنزوح الجماعي للشعوب في كمبوديا وتايلاند وسيراليون ودارفور و مؤخرا سوريا التي زارت فيها مخيمات اللاجئين التي تقع على حدودها أكثر من مرة.