كدت دراسات أنّ أكبر خطر يهاجم ويفسد الحياة الزوجية هو العناد سواء من قِبل الزوج أو الزوجة، ولكن في الغالب يقع العناد من الزوجة لأن كل أمر يصدر من زوجها إليها تتخذه بشيء من الحساسية، فتتعمد عدم تنفيذه لشعورها بأنه يقهرها ويمحو شخصيتها، فتبدأ الزوجة تتعامل مع زوجها يعناد وهذا بالطبع يسبب الكثير من المشاكل والخلافات الزوجية.
وأكدت أن الزوج يحب الزوجة المطيعة وليس معني ذلك أن يتحكم فيها ويسلط آراءه، وإنما لابد أن تكون هناك ديمقراطية في التعامل بين الزوجين، وعندما يختلفان في الاآراء فرأي الزوج هو الذي يطبق لأنه رجل البيت، وغالبا يكون رأيه هو الصواب.