المئات ممن لبوا دعوة منظمة تشجيع ابناء البقيعة حبسوا انفاسهم اكثر من مرة عندما كانت تهدر ضربة، للفريق الفرنسي او البرتغالي، لكن عندما انتهت المباراة بفوز الفريق البرتغالي على الفرنسي، انطلقت فرحة مشجعي هذا الفريق في حين كان مشجعو الفريق الفرنسي يتوقعون لآخر لحظة فوزه
يذكر ان الوقت الأصلي من المباراة انتهى بالتعادل السلبي، واحتكم الطرفان إلى شوطين إضافيين نجح خلالهما اللاعب إيدير في قلب المعادلة وتوقيع الهدف الأول وهدف الفوز باللقب الأوروبي في الدقيقة التاسعة بعد المئة.
هذا ورغم ان لكل فريق مشجعيه الا ان الروح الرياضية التي يتمتع بها شباب البقيعة تترجم بالتمنيات والدعم لفريق هبوعيل ابناء البقيعة في الرقي والصعود الى اعلى .