ظل عمل الشرطة قروناً طويلة مقتصراً على الرجل، غير أن محاولات قد بذلت في أوائل القرن العشرين في ألمانيا وأمريكا لاستخدام العنصر النسائي في الخدمات المتعلقة بالنساء والأطفال.
وفيما يلي عرض لـ 41 دولة حول العالم أصبحت تعتمد على الشرطة النسائية رغم الصعوبات التي تعترض العمل الشرطي النسائي، وما يتطلبه من جهد ومشقة تتعارض مع طبيعتها، وتكوينها البيولوجي.
\