فاجأت الإعلامية الفلسطينية لينا القيشاوي، خطيبة محبوب العرب محمد عساف، متابعيها بخبر عودتها من جديد لتقديم برنامجها التلفزيوني “الله يصبحكم بالخير” والذي يبث على قناة الفلسطينية.
وظهرت لينا في صورة “سيلفي” وهي تحمل بطاقة دعائية للبرنامج.
وبعد هذا الخبر أنهالت تعليقات جمهور ومتابعي لينا الذين أبدوا تفاجئهم من عودة لينا إلى الشاشة متسائلين ما إذا كانت قد فسخت خطوبتها من عساف. وفق ما ذكره موقع “فوشيا”.
ويعتبر هذا الخبر مفاجأة لأن النجم عساف سبق وصرح أنه اتفق مع خطيبته لينا قيشاوي، على عدد من الشروط التي سيتم تطبيقها وأولها أن تعتزل العمل بالإعلام بشكل نهائي وتبتعد عن الأضواء.
وما أثار الشبهات حول إنفصالهما أكثر، أن لينا قد نشرت قبل بضعة أيام صورةً لها على حسابها الشخصي في “فيسبوك” وعلقت عليها بالقول: “الصفعة التي لا نتعلم منها، نستحقها مجدداً”.
فهل تقصد لينا بهذه المقولة أن عساف هو الصفعة الثانية بعد صفعتها الأولى من خطيبها السابق رجل الأعمال الفلسطيني، أم أنها مجرد خاطرة كتبتها لينا لتعبر عن مشاكل عابرة؟