موقع الوديان
هي عارضة أزياء، ومقدّمة برامج، وممثلة لبنانية. شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان في عام 2004، ومثّلت في مسلسل “عصر الحريم” على شاشة “أل بي سي”، وشاركت الفنان رامز جلال في فيلم “حدّ سامع حاجة”؛ إنّها لاميتا فرنجية!
ماذا تقول عن زواجها المفاجىء والسرّي؟ وماذا تكشف من تفاصيل زفافها لموقع “سيدتي نت”:
1-أولاً، أخبرينا لماذا كل هذه السريّة والمفاجأة في زفافك؟
من المعروف عني أنني لا أفضّل الخروج إلى الإعلام، إذا لم يكن الحديث في أمر جديد يخصني. وفضّلت السرّية لأنه باعتقادي هذا هو النهار الوحيد الخاصّ بالزوجين، فلماذا الإعلام والخوض في تفاصيل لا تعني سوى العروسين.
2-لماذا اختارت لاميتا فرنجية مدينة باريس لإقامة زفافها؟
أمضي معظم أوقاتي خارج لبنان، وخصوصاً في أوروبا، حتى أنني لم أفكّر يوماً بإقامة زفافي في لبنان أو أيّ بلد عربي. وبما أنّ أقاربي موجودون في باريس، فقد اخترنا ـ أنا وزوجي ـ هذه المدينة الرومانسية.
3-أطلعينا على المزيد من التفاصيل الخاص بالفستان؟ ومن صمّمه؟
كنت أحلم دوماً بفستان ناعم وذي تصميم بسيط ورومانسي وملكي في الوقت عينه. وقد وجدت تصميم فستان زفافي لدى دار أزياء أوروبي، ولا أوّد ذكر المزيد من التفاصيل تجنباً للدعاية.
4-لفتتنا الطرحة الطويلة، كيف اخترت تصميمها؟
في الواقع فستان زفافي مرفقٌ بطرحة أخرى. لكنني اخترت هذه الطرحة الطويلة لتتلاءم مع زفافي في المدينة الأكثر رومانسية، ولأنني أحبّذ التصاميم الإيطالية. كذلك اخترت اكسسوارات الفستان والتصوير وخبراء المكياج والشعر من أوروبا.
5-لماذا لم تقيمي حفل زفاف كبير كالنجمات؟
هذا اليوم مميّز للعروسين؛ لذا فضّلنا أن نبتعد قليلاً عن الإعلام والضجّة فنقيم حفلاً صغيراً. وهذا القرار مشترك بيني وبين زوجي.
6-أيّ تاريخ اخترت لزفافك؟ ولماذا؟
اخترت الـ15 من تشرين الثاني/ نوفمبر، كونه يوم مولدي.
7-هل وجدت كلّ صفات فتى أحلامك في زوجك؟
لم اكن أبحث في الأساس عن صفات معيّنة في شخصيّة زوجي المستقبليّ، لكن لديّ أولويات في حياتي والحمدلله وجدتها في زوجي، ونحن متفقان على الأمور الأساسية كافة، ومتفاهمان، ونحبّ الأشياء عينها.
8-ما هي النصيحة التي توجّهينها للنجمات المتزوّجات والعازبات؟
هي ليست نصيحة بل كلمة لهنّ بأن يخترن الشخص الذي تربطهن به علاقة حبّ حقيقية.
9-بعد الزواج، ما هي آخر أعمالك؟
أنهيت تصوير حلقات عدّة من مسلسل لتلفزيون أبو ظبي، حللّت ضيفة فيه، وطبعاً أعمل على مشروع خاصّ بي، سأعلن عنه في وقته.
(سيدتي)