موقع الوديان
بحضور كل من: معذى حصباني-رئيس رئيس مجلس يانوح جث المحلي، وكل من اعضاء المجلس: سمير حبقة، ذيب فرج، فضيل ظاهر، رجا حمدان والمحامي سامر بيسان – المستشار القضائي للمجلس.
ومن اللجنة المعروفية للدفاع عن الأرض والمسكن: فهمي حلبي – رئيس اللجنة، حمد طافش – نائب الرئيس، محمد عامر – المسؤول الإعلامي. وكل من الاعضاء: ياسر حبيش ، حسين عجمية، غالب سيف، سليم معدي، خليل حلبي، احمد صالح وزهدي عيسمي
هذا وتحدث في الاجتماع كل من فهمي حلبي، حمد طافش , محمد عامر , ياسر حبيش , غالب سيف , حسين عجمية , فضيل ظاهر , سمير حبقة , ذيب فرج سليم معدي وخليل حلبي.. حيث تناول المتحدثون مخلف القضايا وفي مقدمتها قضية الارض والمسكن وقام بتلخيص الاجتماع معذى حاصباني رئيس المجلس المضيف ورئيس اللجنة فهمي حلبي واتخذت القرارات التالية:
- الجميع يؤكدون على الاستعداد للتعاون والتنسيق في كل ما يتعلق في قضايا الأرض والدفاع عنها والمسكن، وباقي القضايا التي تستوجب التعاون وفيها مصلحة لجمهور قرانا ومجتمعنا، وفي صلب ذلك العمل على تغيير السياسة الرسمية التمييزية التي ما زلنا نعاني منها جميعا.
- يتم التعاون على عمل كل شيء من اجل ارجاع المنطقة الصناعية التوفانية (تيفن) الى أصحابها الشرعيين – المجلس المحلي يانوح-جث، ومن خلال حل مجلس التيفن وارجاع أراضيه لمنطقة نفوذ يانوح-جث، ان كان بعمل مشترك او بمبادرة كل طرف من الحضور.
- العمل على تغيير السياسة الرسمية بما يتعلق في إقرار خرائط هيكلية تخدم وتفي بحاجات الأهالي.
- العمل على تجميد كل الإجراءات القضائية والادارية والقانونية التي تمس بأصحاب البيوت غير المرخصة , لأنهم اضطروا لبناء مساكنهم ولم يتوفر لهم امكانية ترخيصها.
- اللجنة المعروفية تدعم بكل قوة مطلب المجالس المحلية بما يتعلق بمطالبهم العادلة للحصول على المساواة وخاصة إقرار الحكومة للخطة الخمسية.
- المجلس واللجنة يرون الخطورة الكبيرة من قانون يهودية الدولة ويعتبرونه مشروع عنصري بامتياز.
- اللجنة والمجلس يشددان على ضرورة رفع منسوب اليقظة من أي اقتتال طائفي لا سمح الله وضرورة التشديد على التعاون بين كافة الطوائف من اجل رفع منسوب التأخي والتعايش المشترك والتعاون.
- بعد الاجتماع قامت اللجنة بجولة ميدانية الى منطقة التيقن حيث اطلعوا على بنية المنطقة وعلى تفاصيل الاشكال الذي في صلبه محاولات كفار هفرديم والسلطة السيطرة على أراضي منطقة نفوذ يانوح-جث وتحويل الاراضي والمنطقة الصناعية التوفانية الى منطقة نفوذ كفارهفراديم وبدعم السلطة.