كتب حسن شعلان:
هذا الرجل الشجاع، يواجه صعوبة في المشي، ورغم ذلك خرج اليوم مع عكازته، وسار طويلاً مع المظاهرة في ام الفحم ضد الجريمة والعنف….
لك كل التقدير والاحترام على هذا المجهود، فهذه المشاركة تحمل رسائل عديدة التي يمكن بان نتعلم منها تحديات ومواجهة الصعوبات والإصرار والثبات، في ظل التخاذل واللامبالاة الذي نشاهده لدى الكثيرون…
الله يعطيك الصحة والعافية والقوة، وانا شخصيا التقطت هذا الفيديو كي اقدم لك شكر خاص مني انا حسن شعلان، ولأقول لك انت فخر لنا…
الأخ الصحافي حسن شعلان، لا يسعني الا ان أؤكد، وكنت قد عرفتك سابقا، على دورك الصحافي المميز تعايش حياة الناس بحسك ومشاعرك المرهفة، وقلمك الذي يمتلك مزيجا من الفضول ويتمتع بالنزاهة والموضوعية محبًا للناس كل الناس.
اما بعد، فقد اصبت عندما التقطت عدستك وقلت هذا الكلام الطيب، عن شخص، اعتقد ان ليس لك معرفة سابقة به، أبن مدينة ام الفحم البار، الأخ وصديق العمر، الرفيق والقدوة والمرشد: ابو عماد محمود محاميد، الذي نفتخر ونعتز ونرفع رؤوسنا به وبذويه، وبتلك روابط الصداقة ، وتبادل الزيارات العائلية بيننا والمشاركات كأهل، منذ سنوات السبعين الأولى من القرن الماضي الى يومنا هذا، وكون أولادنا يسرون على نهجنا وتتعمق المودة بينهم اكثر واكثر.
اخي الصحافي حسن، لا اريد ان ازيد اكثر، فمهما قلت انا ، عن اخي محمود وعن من حوله، لا نستطيع ان نوفيهم حقهم. فألف نعم، نحن أيضا، به وبذويه نفتخر.
مفيد مهنا ـ البقيعة