كما في كل انتخابات، لنا موعد مع كذبة “شو عملولكو النواب العرب؟” المجترّة، وهذه المرة، بالإضافة لميري ريجف وجدعون ساعر ونتنياهو ولبيد وليبرمان ومن لفّ لفّهم، تنضم إلى الجوقة أصوات عربية مضحوك عليها؛ تردد نفس الكذبة بكلمات منمّقة، بل وتعفي إسرائيل من المسؤولية على 73 سنة من التمييز العنصري الـممـنهج. لكن #على_مين؟