هي هجرة النبي المصطفى
خير الخلق، وسيد الكون
فكم هيجت ذكراها أشجاننا
من مكة إلى المدينة هاجر
حين رأى البطش والظلم
منتشرًا بين الناس
فكان السراج الوهاج
والبدر المنير في
دياجيرها
أنصارٌ رحبوا بهِ
وهجرة من أعظم
الهجراتِ
وطلائعٌ في المدينة
لاحت
أطلعت البدرَ في
سمائها
في ذكرى هجرتكَ
يا رسولنا الكريم
نجدد عهد محبتنا
فأنتَ كنتَ وستبقى لنا
هاديًا،
مبشرًا
ونذيرًا