موقع الوديان
يقولُ الصيّاد العكي ابو خليل حماتي”هذا البحر لي” هذا البحر الذي حمل السفن الحربية للغزاة الفرنجة الذين حاصروا عكا،حين كان الغواص عيسى العوام ابن عكا ينقل الرسائل من القائد صلاح الدين الأيوبي التي خطها على رقاعات من الجلد ويلفها حول خصره ليوصلها للمدافعين عن المدينة المحاصرة.
بلغة شاعرية سلسة يروي المؤلف حكاية جديدة من تاريخ مدينة عكا العريقة.
صدرت القصة عن مركز ثقافة الطفل دار الأسوار عكا،غلاف مقوى ورسومات الفنانة آنا فورلاتي.
صدر للكاتب عقد الجزار وقبعة نابليون،مرمورة وأحكام قراقوش،جدي والبحر،حكاية مجد،بحيرة مرحبا،فركوش النغنوش.