أشعرني بالنعاس
ورماني في حضن الفلاس
وحّولني طريحة الكأبة
وفي جوفي تدق الأجراس
ما هكذا تحل أيها الخريف
أحب فيك لوحاتك المثيرة
الخلاص
مهلاً عليّ لأرتب لك
قصيدةً أتلوها على
مهلٍ وأمعن النظر
في تينةٍ مغرورةٍ
تمقت أوراقها
السقوط واليباس
تمهل لأكتب
عنك في الوداع
الأخير
أنشودةً
من روعة الوجد
ورقةَ الاحساس