من محابر الهوى  بقلم: شاكر فريد حسن 

    
يأسرني جمالك
روحي تهفو اليك
اشتاقك واشتهيك
عنبًا
شهدًا
ورضابًا
يا من بحثت عنها
كما يبحث الطفل
عن ثدي أمه
كنت العنوان
اورقت اقحوانًا
وتعرشت على جدران
قلبي
كالدوالي
فاخضوضرت أيامي
وغمرتني السعادة
فمعك وبك
نلت الحصانة
الأبدية
נשלח מה-iPhone שלי

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني .