تعرضت سيدة هندية للاغتصاب على سرير المستشفى في وحدة العناية المركزة، بعد ساعات قليلة من إنجابها لطفلتها.
وكانت المرأة البالغة من العمر 23 عاماً قد خضعت لعملية قيصرية لإنجاب مولودتها، وكانت تتعافى بعد العملية، عندما تعرضت للاعتداء خلال الليل نقلا عن موقع 24 وبحسب ما ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية.
ويظهر مقطع فيديو التقطته كاميرات المراقبة في مستشفى باهام شاكتي الخاص الواقع بمنقطة بهادورغا على مشارف نيودلهي، لحظة ترجل الرجل المتهم باغتصاب المريضة من سيارته، قبل الدخول إلى المستشفى والتوجه إلى غرفة العناية المركزة حيث كانت ترقد الضحية.
وتم تصوير هذه المشاهد عند الساعة 3.30 صباحاً، حيث
تمكن المتهم من الدخول إلى المستشفى، بعد أن ادعى أنه طبيب يريد الاطمئنان على حالة أحد المرضى. وشوهد بعد ذلك يتجول داخل المستشفى، وراح يتفقد العديد من غرف المرضى، دون أن يحاول أحد من الموظفين إيقافه.
وذكرت الضحية في إفادتها أمام الشرطة أن المتهم اغتصبها على سريرها في المستشفى، وعلى الرغم من صراخها، لم يحضر أحد لنجدتها.
ويقول أحد أقرباء الضحية إن صراخها لم يلق آذاناً صاغية في المستشفى، ويضيف: “إنها زوجة ابن أخي، وكنت معها في المستشفى حتى الساعة 9.45 ليلاً، ثم غادرت لأن الموظفين أخبروني أنني لا يمكن أن أبقى خلال الليل”.
وأشار قريب الضحية إلى عدم وجود أحد في وحدة العناية المركزة عند دخول المغتصب، وكان جميع المرضى نياماً عند وقوع الحادثة، ولم يحضر أحد من الأطباء أو الممرضات لنجدة الضحية، وتمكن الجاني من الهرب دون أن يوقفه أحد.
وذكرت الضحية في إفادتها أمام الشرطة أن المتهم اغتصبها على سريرها في المستشفى، وعلى الرغم من صراخها، لم يحضر أحد لنجدتها.
ويقول أحد أقرباء الضحية إن صراخها لم يلق آذاناً صاغية في المستشفى، ويضيف: “إنها زوجة ابن أخي، وكنت معها في المستشفى حتى الساعة 9.45 ليلاً، ثم غادرت لأن الموظفين أخبروني أنني لا يمكن أن أبقى خلال الليل”.
وأشار قريب الضحية إلى عدم وجود أحد في وحدة العناية المركزة عند دخول المغتصب، وكان جميع المرضى نياماً عند وقوع الحادثة، ولم يحضر أحد من الأطباء أو الممرضات لنجدة الضحية، وتمكن الجاني من الهرب دون أن يوقفه أحد.