حذرت قيادات دينية لطائفة الحسيدية اليهودية المتشددة في منطقة “ستامفورد هيل” شمال العاصمة البريطانية أمهات طلاب معاهد “بليز” من قيادة السيارة وطالبتهن بالتوقف عن إحضار أطفالهن إلى المدرسة محذرة أنه، ابتداء من شهر يونيو/حزيران المقبل سوف يتم فصل أي تلميذ لا تلتزم والدته بالتعليمات، في خطوة وصفتها وزيرة التعليم البريطانية، نيكي مورغان
بأنها “غير مقبولة إطلاقا في بريطانيا الحديثة” على ما نقلت وسائل إعلام بريطانية.
وجاء في التعميم باللغة العبرية، وبحسب ما نقلت القناة “الرابعة” البريطانية: “هناك عدد متزايد من الأمهات اللاتي يقدن أطفالهن إلى المدرسة ما أدى إلى استياء كبير بين أولياء أمور التلاميذ واستلزم الحظر”.
وتابع: “هناك حالة ذعر واستياء بين أوساط طلابنا من يدرسون في هذه المؤسسات ضد هذه الممارسة.. أي امرأة تقود سيارة لا يمكنها إرسال أطفالها للتعليم في مؤسسات بليز ويتوقع أن تتأثر مدرستان بالقرار”.
ومضى: “بدءا من مطلع يونيو/حزيران 2015، لن يكون بوسع أي طالب أو طالبة تقود والدته سيارة الدراسة بمؤسستنا، وفي الحالات الخاصة ينبغي تقديم طلب للجنة خاصة لاعتباره” طبقا للمصدر”.
ونقلت صحيفة “الغارديان” عن وزيرة التعليم، والتي تتولى أيضا منصب وزيرة المرأة والمساواة، لقرار حظر النساء من قيادات السيارات الذي وصفته بأنه “غير مقبول على الإطلاق في بريطانيا الحديثة”.
وجاء في التعميم باللغة العبرية، وبحسب ما نقلت القناة “الرابعة” البريطانية: “هناك عدد متزايد من الأمهات اللاتي يقدن أطفالهن إلى المدرسة ما أدى إلى استياء كبير بين أولياء أمور التلاميذ واستلزم الحظر”.
وتابع: “هناك حالة ذعر واستياء بين أوساط طلابنا من يدرسون في هذه المؤسسات ضد هذه الممارسة.. أي امرأة تقود سيارة لا يمكنها إرسال أطفالها للتعليم في مؤسسات بليز ويتوقع أن تتأثر مدرستان بالقرار”.
ومضى: “بدءا من مطلع يونيو/حزيران 2015، لن يكون بوسع أي طالب أو طالبة تقود والدته سيارة الدراسة بمؤسستنا، وفي الحالات الخاصة ينبغي تقديم طلب للجنة خاصة لاعتباره” طبقا للمصدر”.
ونقلت صحيفة “الغارديان” عن وزيرة التعليم، والتي تتولى أيضا منصب وزيرة المرأة والمساواة، لقرار حظر النساء من قيادات السيارات الذي وصفته بأنه “غير مقبول على الإطلاق في بريطانيا الحديثة”.