حذَّر الحاخامان الأكبران، دافيد لاو، حاخام الإشكنازيم، وحاخام السفارديم، يتسحاق يوسيف، كلَّ اليهود من المؤتمر المزمع عقده في القدس، والذي تنظمه السفارة المسيحية في القدس، عشية اقتراب عيد(سكوت)، المظال، وهؤلاء المسيحيون مؤيدو إسرائيل هم من أكبر مناصري إسرائيل، وهم يعتقدون بأن عودة ماسيحهم المنتظر ستكون في إسرائيل، في آخر الزمان، في المعركة الفاصلة، بين الخير والشر!!
لذا فهم يكثفون جهودهم الدعوية في إسرائيل، مما يُزعج الحاخامين اليهود، الذين اعتبروا جهود هذه الطائفة معادية للشريعة اليهودية، فهم يهدفون لإدخال اليهود في المسيحية.
وفي هذا الموعد من كل عام يتوافد آلاف المسيحيين الصهيونيين لحضور المؤتمر والصلوات.