عبوة ناسفة تنفجر بين يديّ مُصنِعها، امرأة حامل تموت بالكوونا، العودة الى المدارس، الدخول بالشارة الخضراء او بدونها

 

أصيب شاب مجرم من سكان حيفا بجروح متوسطة بعد انفجار عبوة ناسفة كان يعتزم وضعها أمام منزل خصمه، وتسببت العبوة التي انفجرت بين يديه في إصابته.
ووقعت هذه الحادثة غير العادية قبل حوالي ثلاثة أسابيع، عندما قام (ب)، مجرم من حيفا يبلغ من العمر 30 عامًا، بإعداد عبوة ناسفة قام بإخفائها في منزله داخل علبة فول سوداني ملفوفة بشريط لاصق، وبمجرد انتهائه من تجميع عتاده، توجه إلى منزل خصمه الذي يعيش داخل مبنى في المدينة ليضع العبوة على بابه قبل أن تنفجر “بالخطأ”، وقبل وصوله إلى حي تأكد (ب) من إخفاء لوحات ترخيص السيارة التي كان يقودها حتى لا تتعقبه الشرطة.

توفيت امرأة تبلغ من العمر 32 عامًا بالكورونا وهي في الأسبوع الثلاثين من حملها، الليلة الماضية، داخل وحدة العناية المركزة في مستشفى هداسا بالقدس.
وفشلت جهود إنعاش المريضة وجنينها، وتم نقل المرأة إلى المستشفى بسبب ضيق في التنفس، يوم الثلاثاء الماضي، وهي في حالة حرجة.
وكشف وزير الصحة يولي إدلشتاين، صباح اليوم الأحد، أنه تم تطعيم 4.3 مليون شخص في اسرائيل ضد فيروس كورونا حتى الآن، منهم حوالي 3 ملايين تلقوا بالفعل الجرعة الثانية من اللقاح.

عاد أكثر من 1.2 مليون طالب وطالبة إلى المدارس ورياض الأطفال، صباح اليوم الأحد، بعد 43 يومًا من بداية الإغلاق الثالث، وسيعود طلاب الصف الخامس والسادس والحادي عشر والثاني عشر لأول مرة في المدن الخضراء والصفراء والبرتقالية حيث النسبة المئوية للمطعمين عالية.
وأصبح الافتتاح الواسع لنظام التعليم ممكناً بفضل برنامج إشارات المرور. ومع ذلك، سيظل هناك حوالي مليون طالب في البيت، بما في ذلك حوالي نصف مليون طالب من الصف السابع حتى العاشر الذين من المتوقع أن يعودوا في غضون أسبوعين تقريبًا.

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني .