معلول وأهلها جميعا قلقون من زيارة البطريرك ثيوفوليس لكنيسة الروم الأرثوذكس (مار الياس) في معلول، وقدومه للبلد غير مرحّب به بتاتا!!

اننا عاقدون العزم على التصدي لهذه الزيارة الذي يرفرف فوقها نذير شؤم. ونؤكد للمرة الألف ان كل حجر من حجارة بلدنا وكل معلم ديني ووطني، هو ملك لا اعتراض عليه لأهل معلول جميعهم بلا استثناء. ان تراب معلول وحجارتها ستكون نارا تحرق ارجل من يطأها قاصدا ان يرى بالكنيسة وأرضها صفقة اخرى من صفقات المساومة والبيع بدراهم معدودة ، لعناوين غريبة ومشكوك بها. فالتآمر على الوقف في معلول تآمر علينا جميعا.
لتبق معلول بأهلها كما كانت موحدة ومتآخية وشامخة كشموخ “جبل العين” وزيتونها ..
وجزءا حيا وفاعلا من شعبنا الفلسطيني وقضيته العادلة.

“جمعية تراث معلول ”

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني .