اعتز بأبني علاء ويسعدني ان اضع قصيدته، التي ألقاها في كفر ياسبف أمام المئات من المحتفلين يألاول من أيار ـ عيد العمال العالمي، لأن تكون بمثابة كلمة رئيس التحرير. ويشرفني ان اولادي ساروا على دربي وليس فقط قد رفضوا التجنيد بل كونهم يشاركون في النشاطات التي تدعو الى رفض هذه الخدمة العسكرية الاجارية المفروضة على ابناء الطائفة العربية الدرزية في هذه البلاد.