في البلاد تعيش 22481 امرأة شخص لديها سرطان الثدي، تغلبت عليه او ما زالت تواجهه
هبوط في نسبة الوفاة من سرطان الثدي
نسبة استخدام الميموغرافيا للكشف المبكر أعلى من المعدل العالمي
نسبة الشفاء من سرطان الثدي في البلاد اعلى من دول OECD وتصل الى
89.7% لدى اليهوديات و 84.4% لدى العربيات
حافلة الميموغرافيا المتنقلة التابعة لجمعية مكافحة السرطان تعمل خلال 18 عام وقامت باجراء مئات الاف الفحوصات في اطراف البلاد
جمعية مكافحة السرطان بالاشتراك مع وزارة الصحة تعمم آخر الاحصائيات بمناسبة افتتاح الشهر العالمي لمكافحة سرطان الثدي والتي اشارت الى وجود 22481 امرأة قد شخص لديهن سرطان الثدي ، قد شفين من المرض او ما زلن في مراحل العلاج.
ميري زيف، مدير عام جمعية مكافحة السرطان تقول: الكشف المبكر هو الوسيلة الانجع في محاربة سرطان الثدي، كلما اكتشف المرض في مراحلة الميكرة يمكن شفاء حوالي 90% من المصابين. ندعو النساء الى اخذ المسؤولية على صحتهم بايديهم، ان يعيشوا بنهج حياة صحي يقلل من الاصابة، ان يقوموا بالفحص وفق التوجيهات المتلائمة حسب الجيل، كذلك اذا ظهر اي متغير في اي جيل كان! مطلوب التوجه حالا للطبيب والاصرار على الفحص.
بروفيسور ليطال كينان بوكر، نائبة مديرة مركز مراقبة الامراض في وزارة الصحة تشير:
سرطان الثدي هو الاكثر انتشارا بين النساء ويشكل ثلث الاصابات، عام 2015 شكل سرطان الثدي 32.4% من النساء اليهوديات و33.3% عربيات من مجمل الامراض السرطانية.
عام 2015 تم تشخيص 4846 امرأة مرضت بسرطان الثدي المتوغل، منهم 4140 (85%) امرأة يهودية و 470 (10%) امرأة عربية و 236 (5%) مسيحية وليست عربية او بدون تحديد الديانة. كذلك تم تشخيص 633 مريضة جديدة بسرطان الثدي الموضعي: 583 يهوديات (92%)، 30 عربيات (5%)، و 20 أخريات (3%).