المَسيح قامَ حَقًا قام  بقلم: أسماء طنوس – المكر

לכידה

زجل للفصح

أَصْــــــــبَــــــحَ الْفِـــــصْـــــــحُ لِـــــــــنــــا نَــــصْــــــرَ الإِلـٰـــــــه

لَـــــــمّـــــا المَـســــيــــــحُ قــــــــــــام من قَــــبْــــــــــرِهِ حَـــيّـــــــــــا

مـــا كُــــنّــــا نِـــلْــــنــــــا دونَـــــــــهُ أَبَـــــــــــدَ الـــــحَـــــــــيـــــــــــاه

وكُـــنّـــا بـــقـــيــــنـــا فـــي الخَــطِـــيِّـــه الكـــاوْيِــه كَــيّـــا

مـــاتَ المـــســـيــــحُ وقــــام ونِــــحْــــنـــا قُمْـــنــا مَـعـاه

وأَصْــبَــحَ النّــورُ لِــــنــــا وفـــــي قْــــلــــوبْـــنـــا ضَـــيّــــا

أَلْمَـــسيــــحُ قـــامَ حَقًـــا ونــورُه فـــاضَ مـــن بَـهــاه

وَطِيءَ المَـوْتَ بِــمَــوْتٍ مـا بَقَى للخَوْفِ شَيّـا

مـــنِ القَـــبْــــرِ قــــامَ ظــــافِــــرًا بَـــــرَّر بِهِ الخُــطــاه

مَــسَـــحَ الـــذُنــــوبَ بِـــدَمِّـــــهِ وحِـــمْـــلِ الخَــطِـــيَـــــه

قــــد عَـــبَـــرنـــا بالصَّـــلـــيـــبِ كُــلُّــــنـــا لِبَــرِّ النَّجـاه

وَتَـــحَـــرَّرنـــا مِـــن إِبْـــليـــــسِ وﭐفْعــــالُــــه الـــرَّدِيَّـــه

صــــارَ الـــذَّبــــيــــحَــــه لِأَجْــلــِـــــنا الخاطــي فَــداه

وصــارَ لِنــا الخـــلاص والماضــي في طَــيّـــا

 

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني .