أني لَعَمْرِي مَا انْتَمَيْتُ فَلَمْ … أعْدِلْ إلى بَدَلٍ وَلا مِثْلِ لأخٍ رَضِيتُ بِهِ وَشَارَكَ في … الأنسَابِ وَالأصْهَارِ وَالفَضْلِ ...

هل أتاك؟ [مجزوء البسيط] قال لشهاب بن شداد بن ثعلبة، ولعاصم بن عبيد بن ثعلبة. أبْلِغْ شِهَاباً وَأبْلِغْ عَاصِماً: … هَلْ أتَاكَ ...

عيناك [مجزء البسيط] يصف وادياً قطعه. عَيْنَاكَ دَمْعُهُمَا سِجَالُ … كَأنّ شَأنَيْهِمَا أوْشالُ (1) أوْ جَدوَلٌ في ظِلالِ نَخْلٍ … للمَاءِ مِنْ ...

تَقْدُمُني نَهْدَةٌ سَبُوحٌ … صَبَّبَهَا العُضَّ وَالحِيَالُ (1) كَأنّهَا لقوةٌ طَلُوبٌ … كَأنّ خُرْطُومَهَا مِنْشَالُ (2) تُطْعِمُ فَرخاً لهَا صَغشيراً أزْرَى بِهِ ...

يهجو سُبيع بن عوف أحد بني طهية، وكان بلغه عنه أنه لامه وعرّض به. لِمَنِ الدّيَارُ غَشِيتُهَا بِسُحَامِ … فَعَمَايَتَينِ ...

ألا قَبّحَ اللهُ البَرَاجِمَ كُلَّهَا … وجَدّعَ يَرْبُوعاً وَعَفّرَ دَارِمَا (2) وَآثَرَ بِالمَلْحَاة ِ آلَ مُجَاشِعٍ … رقَابَ إمَاءٍ يَقْتَنينَ المَفَارِمَا (3) ...

ولَمَا رَأتْ أنّ الشَّريعَةَ همُّها … وأن البَياضَ مِنْ فَرَائصِها دامي (1) تَيَمَّمتِ العَيْنَ التي عِنْدَ ضارجٍ … يفيء عليْها الظِّلُّ ...

ألا يَا عَينِ! بكّي لي شَنِينَا وَبَكّي لي لبمُلُوكَ الذّاهِبِينا (1) مُلُوكاً من بَني حُجْرِ بنِ عَمرٍو ثَسَاقُونَ العَشِيّةَ ثُقْتَلُونا ...

أحَنْظَلَ لَوْ حَامَيْتُمُ وصَبَرْتُمُ لأثْنَيتُ خَيْراً صالِحاً ولأَرْضاني ألا إنّ قَوْماً كُنتمُ أمسِ دُونَهُمْ همْ مَنعوا جاراً لكُمْ آلَ غُدْرَانِ ...

لِمَن طَلَلٌ أَبصَرتُهُ فَشَجاني كَخَطِّ زَبورٍ في عَسيبِ يَمانِ دِيارٌ لِهِندٍ وَالرَبابِ وَفَرتَني لَيالِيَنا بِالنَعفِ مِن بَدَلانِ لَيالِيَ يَدعوني الهَوى فَأُجيبَهُ وَأَعيُنُ مَن أَهوى إِلَيَّ رَواني فَإِن أُمسِ مَكروباً ...

ما هَاجَ هذا الشَّوقَ غيرُ مَنَازِلٍ  دَوَارِسَ بينَ يَذْبُلَ فَذِقَانِ أَمِنْ ذِكْرِ نَبْهَانِيَّةٍ حَلَّ أَهْلُها جَنُوبَ المَلا عَيْنَاكَ تَبْتَدِرَانِ كَأَنَّهما مَزَادَتَا مُتَعَجِّلٍ ...

قصيدة حَسبُكَ مِن غِنى شِبعٌ وَرِيُّ  | ديوان امرؤ القيس | بحر الوافر  أَلا إِلّا تَكُن إِبِلٌ فَمِعزى كَأَنَّ قُرونَ جُلَّتِها العِصِيُّ ...