موقع الوديان
قُتِل 80 شخصا من المجتمع العربي في حوادث طرق من بداية السنة، حيث قُتِل أربعة منهم في الأسبوعين الأخيرين. ومن بداية سنة 2018 قُتِل 278 شخصا في حوادث طرق، ومنهم 25 قتيلا شهريا في المتوسط. وكذلك يتبين من المعطيات أن ثلث الأولاد الذين قُتِلوا في حوادث طرق من بداية السنة يكونون من المجتمع العربي: قُتِل 11 ولدا (14-0) من المجتمع العربي في حوادث طرق من بداية 2018، وبالإجمال قُتِل من بداية 2018 30 ولدا في حوادث على أنحاء البلاد.
معطيات الإصابات المركزية في المجتمع العربي من بداية السنة:
- قُتِل 11 ولدا (14-0) من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق. حيث قُتِل واحد منهم في الأسبوعين الأخيرين.
- قُتِل 23 فتى/شابا (24-15) من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق.
- قُتِل خمسة مسنين (65+) من المجتمع العربي في حوادث طرق من بداية السنة.
- قُتِل 18 ماشيا من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق.
- قُتِل 33 سائقا من المجتمع العربي من بداية السنة في حوادث طرق. حيث كان عشرة منهم سائقين فتيانا/شبابا (بأعمار لا تتعدى 24 عاما).
- كان 141 سائقا من المجتمع العربي متورطين في حوادث طرق قاتلة، حيث كان 38 منهم سائقين فتيانا/شبابا (بأعمار لا تتعدى 24 عاما).
- قُتِل 12 راكبا للدراجات النارية من المجتمع العربي من بداية السنة.
- قُتِل راكب دراجة هوائية واحد من المجتمع العربي من بداية السنة.
إيريز كيتا، مدير عام جمعية أور ياروك: “ما دامت ترتفع أعداد القتلى في الطرق كل أسبوع، يلزم الدولة وضع موضوع السلامة في الطرق على رأس سلم الأولويات وعدم الكف عن بذل الجهود حتى إحراز التقليص الملحوظ في أعداد المصابين والحوادث. حيث يجب تعزيز تطبيق القانون على نحو بالغ، والسهر على تحسين البنى التحتية في الطرق الخطرة وتشجيع السائقين، بواسطة تحفيزات مالية، على استعمال وسائل أمان منقذة للحياة”.
ملاحظة: الاحصائيات لم تشمل حوادث الطرق في الاسبوع الجاري