قُتل مساء امس السبت، شاب في الثلاثينيات من عمره، متأثرا بجراحه بإطلاق نار في بلدة كفر قرع وأصيب آخرون بجروح بينها خطيرة في جرائم عنف شهدتها عدة بلدات عربية.
وأفادت مصادر محلية أن القتيل يدعى فراس الرفاعي، من سكان الضفة الغربية سابقا، وسكن مع عائلته في منطقة وادي عارة، ومن ثم انتقلوا جميعا للسكن في يافا.
وفي كفر قرع، أقر طاقم طبي من “نجمة داود الحمراء” وفاة المصاب بعد فشل محاولات إنقاذ حياته.
وفي اللقية بمنطقة النقب، أصيب شابان، في الثلاثينيات من عمرهما، بجروح وصفت بالخطيرة والمتوسطة إثر تعرضهما لجريمة إطلاق نار.
وأحيل المصابان، على وجه السرعة، إلى مستشفى “سوروكا” في بئر السبع لاستكمال العلاج.
وفي كابول، أصيب شابان بجروح وصفت بأنها متوسطة من جراء تعرضهما لجريمة إطلاق نار في القسم السفلي من جسديهما في مزرعة للخيل بين البلدة وشعب.
وفي وادي سلامة، أصيب فتى (16 عاما) وشابة (19 عاما) بجروح متوسطة إثر شجار نشب في البلدة، وجرى نقلهما إلى مشفى نهريا لتلقي العلاج.
ومما يذكر أن آخر ضحايا جرائم القتل كان الشاب
ومما يذكر أن آخر ضحايا جرائم القتل كان الشاب ومما يذكر أن آخر ضحايا جرائم القتل كان الشاب مازن ماهر زكور الذي تعرض لإطلاق نار في عكا اول امس الحمعة في عكا.
28 قتيلا في المجتمع العربي منذ مطلع العام
ويستدل من المعطيات المتوفرة أن عدد ضحايا جرائم القتل في البلدات العربية، منذ مطلع العام 2022 الجاري ولغاية الآن، بلغ 28 قتيلا، وهم: مازن ماهر زكور من عكا، بكر عاصلة من عرابة، ريما خديجة من قلنسوة، نور فوزي قشقوش من قلنسوة، وسمير عمر من طوبا الزنغرية، مياس خطيب من الطيرة، وأمير سعيد بيادسة من جت المثلث، ومحمد ديب من يافا، وعبد الرحيم عبد اللطيف سلامة من قلنسوة، وصالح أنور عليقة من الفريديس، وجلال عبد القادر أبو غليون من تل السبع، ورزان عباس من كفر كنا، وعبودي عبد القادر من الطيبة، ومنذر بحري من الطيبة، وحسين عوض من المزرعة، وطاهر الشرفي من يافا، وفادي حكروش من كفر كنا، وفادي العبرة من الرملة، وزكريا مراعنة من الفريديس، وحسين دويكات من يافا، وزيد جاروشي من الرملة، وسهيلة جاروشي من الرملة، ورسمية بربور من نوف هجليل، ومحمد عمّاش من جسر الزرقاء، ومحمد ريفي من يافا، وحسين العيسوي من اللد، والطفل عمار حجيرات من بير المكسور، وموسى عبد الهادي من عكا.
يذكر أن هذه الحصيلة لا تشمل ضحايا جرائم القتل في الجولان السوري المحتل ومدينة القدس المحتلة.
عرب 48