تواصل قائمة منصور عباس حملة التزوير والتضليل وبث الأكاذيب. حيث قامت (مساء الأحد) بتوزيع وتعميم فيديو مزوّر زعمت انه “دعاية انتخابية” للجبهة من عام 2003.
واضطُر موزّعو هذا الفيديو المزوّر إلى سحبه من عدد من المجموعات الإعلامية. كما قامت بعض المواقع التي نشرته بمحوه، بعد أن تبيّن زيفه.
إنّ اللجوء إلى هذا الكمّ من الأكاذيب هو مؤشر على عجزهم عن النقاش السياسي الحقيقي. خاصةً حين يؤكد منصور عباس على استعداده لدعم نتنياهو وتأييد حكومة مع بن جفير وسموطريتش.
نداء من النائب د. يوسف جبارين