الجبنة الصفراء نوعم 100% مركبات طبيعية”

محلبة طاره تطلق حملة واسعة النطاق تحت شعار

تقوم محلبة طاره بنشاط تسويقي واسع، بمناسبة اطلاق الجيل القادم من سلسلة الجبنة الصفراء “نوعم”، تتخلله حملة إعلانية فريدة تحت شعار:”  الجبنة الصفراء نوعم من طاره 100% مركبات طبيعية”.

بدأت طاره الثورة التي أحدثتها في فئة الجبنة الصفراء، قبل عامين، مع اطلاقها “نوعم” بدون مواد حافظة –  التي أثارت نقاشاً عاماً حول موضوع المواد الحافظة، وغيّرت عادات الاستهلاك في كل فئات الطعام في البلاد-  وفي الآونة الأخيرة، استكملت طاره عملية تطوير أخرى، وتبدي حداثة حقيقية مقابل المنافسين في نفس الفئة.

التطوير الجديد هو جزء من الأهداف العليا التي تعمل المحلبة وفقا لها على طول الطريق لتكون منتجاتها “صحية أكثر وطيبة أكثر”- وتنطلق من قاعدة أن تكون منتجاتها صحية أكثر، قيمتها الغذائية أفضل، مع الحفاظ على طعم ممتاز.

يرافق العملية حملة إعلانية واسعة النطاق، تشمل مسابقة ديجيتالية على الموقع http://noam.tara.co.il/ ،  بحيث يمكن للمتصفحين الاستمتاع من لعبة تفاعلية عبر الانترنت، والفوز يومياً بخلاط (ميكسر) هدية، فضلا عن لافتات الشوارع ، وسائل الاعلام، علاوة على فعاليات تذوق لجبنة “نوعم” في المجمعات والأماكن العامة التي يقصدها أبناء المجتمع العربي.

 

جليل عثامنة، مدير التسويق للمجتمع العربي في طاره قال:” المحلبة عاقدة العزم على إحداث تجديد حقيقي والإعلان عن بُشرى صحية مع إطلاق كل منتج جديد، ومن دواعي سرورنا أننا هذه المرة أيضا نزف بشرى جديدة لجمهور زبائننا في المجتمع العربي، ونقوم بتوفير بدائل صحية أكثر وطيبة أكثر له”.

وأضاف عثامنة:” نشهد في السنوات الأخيرة، ازدياد الوعي المتعلق بالتغذية الصحية، خاصة في صفوف العائلات الشابة، التي يهمها التشديد على جودة المنتجات التي يستهلكها أفرادها يومياً، ولذلك فإن الجبنة الصفراء “نوعم”، ستمنحهم قيمة إضافية – جبنة صفراء حقيقية ولذيذة من مركبات طبيعية 100%  فقط”.

نبذة عن “محلبة طاره”

قطعت محلبة طاره عهدا على نفسها، بمواكبة التطور، وتضع انتاج الحليب الممتاز في مركز اهتماماتها. وتسعى الشركة لتكون المحلبة الأفضل والأجود، بحيث تتمتع منتجاتها بأفضلية تنافسية في قطاع الحليب في اسرائيل. في الآونة الأخيرة قررت الانطلاق بطريق جديدة، وانتقلت إلى مصنعها الجديد في نتيفوت، حيث تصنع كل منتجاتها بدون مواد حافظة.

 

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني .